يحكى أن جثة صدام أخذوها للتغسيل قبل الدفن. وبينما كان أثنان منهم منهمكين بعملهم ويتصبب العرق من أجسامهم لشدة الحر‚ قام ثالثهم وفتح الشباك. هبت نسمة عليلة فصاح الله اشلون هوا طيب أيرد الروح. فصرخ الأثنان معا يامعود ارجوك سد الشباك لايروح يحتي هذا المجرم.